كشف الفضيحة - الفوضى المنهجية والفساد داخل إدارة الضرائب النرويجية - مطلب للشفافية والمساءلة القانونية

مشاركة هذا الموقع مع الجمهور
أشارك هذا الموقع مع الجمهور لإلقاء الضوء على الفساد المستمر والفوضى المنهجية داخل إدارة الضرائب النرويجية.
هذه المنصة تعد وسيلة للتعبير عن قلقي العميق وإستيائي الكبير من عدة حوادث مقلقة تتعلق بهذه المؤسسة.

يبدو أن السلطات النرويجية إما راضية عن هذه الفوضى، لأنها تخدم مصالحها، أو أنها غافلة تماماً عن وجودها.

هذا التراخي يوحي بأنها قد تغض الطرف عمداً بدلاً من معالجة المشكلات المنهجية التي تواجهها.

القضايا المطروحة لا تقتصر على انتهاكات السياسات فقط، بل هي تعديات صارخة على المعايير الأخلاقية.
وكذلك انتهاكات خطيرة لحقوق وخصوصية المستفيدين.
حتى الآن، قمت بتوثيق العديد من الحوادث التي تشمل:

إساءة استخدام السلطة

التمييز في أقصى درجاته — التلاعب بالقانون ليس فقط لأغراض انتقامية شخصية ولكن أيضاً لأغراض عنصرية.

بعض موظفين الضرائب يستغلون الأحكام القانونية لمعاقبة أو الإنتقام من الأفراد الذين يعبرون عن إحباطاتهم.

تأخيرات مبالغ بها لمعالجة الطلبات

أوقات الانتظار غير المعقولة تعاني منها مديرية الضرائب، حيث يستغرق معالجة بعض الطلبات أكثر من 12 شهراً، مما يتسبب في الإحباط وعدم الثقة.

نقص الخبرة والمهنية

الكثير من موظفي الضرائب يفرضون القرارات والقوانين دون أن يكون لديهم فهم كامل لها أو القدرة على شرحها للجمهور، مما يترك الأفراد في حالة من الحيرة وعدم الدعم.

قوانين وقواعد غير عادلة

غالباً ما تُجرى حسابات الضرائب باستخدام طرق تبدو غريبة وغير منطقية لمعظم الناس.

هذه القواعد يبدو أنها مصممة بطريقة تفيد أولئك القادرين على التلاعب بالنظام، بدلاً من ضمان العدالة للجميع.

أناشد الحكومة باتخاذ إجراءات فورية للتحقيق ومحاسبة المسؤولين عن هذا الفساد.

إن أولئك الذين عانوا على يد مكتب الضرائب يستحقون العدالة واستعادة حقوقهم.
لم يعد هذا مجرد مسألة سياسة؛ بل هي مسألة كرامة إنسانية أساسية واحترام لسيادة القانون.

الحوادث

#1 - Skatteetaten
التناقضات الواضحة في معاملة مديرية الضرائب

إقراء المزيد

Hold deg oppdatert! Vi forbereder og dokumenterer flere hendelser for publisering.